منتديات المستقبل السودانية

الزائر الكريم منورنـا في منتديات المستقبل السودانية .. نتشرف بزيارتك ولكن سوف نتشرف أكثر بتسجيلك معانا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات المستقبل السودانية

الزائر الكريم منورنـا في منتديات المستقبل السودانية .. نتشرف بزيارتك ولكن سوف نتشرف أكثر بتسجيلك معانا

منتديات المستقبل السودانية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

المواضيع الأخيرة

» في البدء كانت إشارة الإستفهام
هذا نبينا  Icon_minitimeالإثنين 25 يناير - 2:49 من طرف سراج منير

» اشراك الساعة الصغرى
هذا نبينا  Icon_minitimeالأحد 24 يناير - 23:23 من طرف سراج منير

» آخر جيل من العرب
هذا نبينا  Icon_minitimeالسبت 23 يناير - 8:03 من طرف سراج منير

» هلاك العرب في آخر الزمان
هذا نبينا  Icon_minitimeالسبت 23 يناير - 7:46 من طرف سراج منير

» الملتقي العربي العاشر استشراف اداء الدوائر الحكومية شرم الشيخ –جمهورية مصر العربية للفترة من 5 – 8 ابريل 2020 م
هذا نبينا  Icon_minitimeالأحد 1 مارس - 5:22 من طرف محمد أحمد سويلم

» البرنامج التدريبي التميز والإبداع في التطوير الإداري وتنمية الموارد البشرية للفترة من 22-31 مارس 2020م تقام فى نفس التاريخ فى كلا من (دبي – القاهرة – اسطنبول – كوالالمبور )
هذا نبينا  Icon_minitimeالإثنين 20 يناير - 23:57 من طرف محمد أحمد سويلم

» ورشة عمل جدارات إدارة العمل بذكاء للفترة من 22-26 مارس 2020م تقام فى نفس التاريخ فى كلا من (دبي – القاهرة – اسطنبول – كوالالمبور )
هذا نبينا  Icon_minitimeالجمعة 10 يناير - 23:51 من طرف محمد أحمد سويلم

» ماجستير ادارة الاعمال بشرم الشيخ ( اقامة كاملة مع برنامج سياحي يشمل ( Diving and snorkeling في Blue Hole – حفلة مسائية على مسرح الف ليله وليليه – الذهاب ليلا الى منطقة Soho Square والتمتع بمشاهدة النافورة الراقصة )
هذا نبينا  Icon_minitimeالثلاثاء 7 يناير - 0:38 من طرف محمد أحمد سويلم

» الملتقي العربي العاشر (استشراف اداء الدوائر الحكومية ) شرم الشيخ –جمهورية مصر العربية
هذا نبينا  Icon_minitimeالإثنين 6 يناير - 0:10 من طرف محمد أحمد سويلم

» ماجستير إدارة العقود والمناقصات المهني المصغر
هذا نبينا  Icon_minitimeالإثنين 23 ديسمبر - 6:25 من طرف محمد أحمد سويلم

» فعاليات الورش والبرامج التي تبداء في 16 فبراير 2020 م
هذا نبينا  Icon_minitimeالخميس 5 ديسمبر - 3:43 من طرف محمد أحمد سويلم

» دعوة للمشاركة بالمؤتمر العربى العاشر : تكنولوجيا الموارد البشريه - بالقاهرة
هذا نبينا  Icon_minitimeالأربعاء 27 نوفمبر - 5:34 من طرف محمد أحمد سويلم

» فعاليات وحدة الشهادات المهنية باعتماد جامعة ميزوري الامريكية - فبراير 2020م
هذا نبينا  Icon_minitimeالثلاثاء 19 نوفمبر - 5:04 من طرف محمد أحمد سويلم

» البرنامج التدريبي أساليب تحليل المشكلات وصناعة القرارات للفترة من 5 - 9 يناير 2020 م
هذا نبينا  Icon_minitimeالخميس 31 أكتوبر - 4:47 من طرف محمد أحمد سويلم

» البرنامج التدريبي إستشراف المستقبل و أدواته في دعم إتخاذ القرار و بناء المستقبل للفترة من 22-26 ديسمبر2019م
هذا نبينا  Icon_minitimeالأربعاء 23 أكتوبر - 7:04 من طرف محمد أحمد سويلم


2 مشترك

    هذا نبينا

    avatar
    قرشي
    عضو صاعد
    عضو صاعد


    ذكر عدد الرسائل : 93
    العمر : 38
    الموقع : الخرطوم
    العمل/الترفيه : مهندس مدني
    المزاج : مرح
    علم الدولة : هذا نبينا  SudanC
    المهنة : هذا نبينا  Engine10
    نقاط : 165
    تاريخ التسجيل : 30/09/2010

    هذا نبينا  Empty هذا نبينا

    مُساهمة من طرف قرشي الإثنين 4 أكتوبر - 15:16

    [size=18]بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
    هذه مقتطفات قمت بجمعها و إيجازها و تبسيطها لتناسب من يقرأها من المسلمين و غير المسلمين علها تعطي فكرة عن نبينا صلى الله عليه و سلم. كما يمكن ترجمتها إلى لغات أخرى لمن يستطيع ذلك فيكون قد قدم نصرته لنبيه صلى الله عليه و سلم.
    محمد -صلى الله عليه وسلم- قبل البعثة
    هو: محمد بن عبدالله بن عبد المطلب بن هاشم.و يرجع نسبه إلى إسماعيل ابن إبراهيم عليهما السلام. ولد صبيحة الاثنين التاسع من شهر ربيع الأول لأول عام من حادثة الفيل، والموافق للعشرين من إبريل عام (571م). حملت صبيحة ذلك اليوم للدنيا أجمل وأجل هدية: ميلاد محمد -صلى الله عليه وسلم، الذي ولد يتيم الأب حيث توفي أبوه و هو في بطن أمه ثم توفيت أمه بعد ذلك و هو لم يزل طفلاً في السادسة من عمره.
    ورث محمد -صلى الله عليه وسلم- عن آبائه المجد والمكانة، و حفظه الله أن تصيبه لوثات الجاهلية، كما طهره من أدرانها، فكان خلقه قبل البعثة مثلاً بين قريش، لكنه -صلى الله عليه وسلم- لم يرث عن آبائه متاعًا أو تجارة فكان على شرف نسبه، وسمو مكانته، يسعى في الأرض، يفتش عن رزقه، ويكدح يومه مجابهًا شظف العيش، وخشونة الحياة، وهو في ذاك يتنقل بين رعي الغنم، و التجارة لخديجة، التي تزوجها بعد أن رأت من كريم خلقه ما لم تر في أحد من قريش، ويبقى بناء الكعبة و التحكيم بين المختلفين فيها أحد أهم الحوادث التي شارك فيها قبل بعثته.
    العرب قبل البعثة
    باختصار قلوب أقسى من الحجارة، ونفوس أظلم من الليل، وبؤس أشد بشاعة من الموت، فلا عقل محفوظ، ولا دم معصوم، ولا مال حلال، ولا عرض مصان، ولا نفوس راضية، ولا أخلاق قويمة، ولا مجتمع يحترم الفضيلة، ولا شعب يحمي المبادئ.
    و لعل أبلغ ما وصف حالة العرب قبل البعثة ما وصفه المسلمون الذين هاجروا من مكة بعد ازدياد ظلم أهلها لهم بسبب إسلامهم فهاجروا إلى الجبشة ليكونوا بحماية ملكها العادل "النجاشي" فقالوا له: (أيها الملك كنا قوماً أهل جاهلية ، نعبد الأصنام و نأكل الميتة ، و نأتي الفواحش ، و نقطع الأرحام ، و نسيء الجوار ، و يأكل القوي منا الضعيف فكنا على ذلك ، حتى بعث الله إلينا رسولاً منا نعرف نسبه و صدقه و أمانته و عفافه ، فدعانا إلى الله لتوحيده . و لنعبده ، و نخلع ما كنا نعبد نحن و آباؤنا من دونه من الحجارة و الأوثان ، و أمرنا بصدق الحديث ، و أداء الأمانة ، و صلة الرحم ، و حسن الجوار ، و الكف عن المحارم و الدماء ، و نهانا عن الفواحش ، و قول الزور ، و أكل مال اليتيم ، و قذف المحصنة و أن نعبد الله لا نشرك به شيئاً ، و أمرنا بالصلاة و الزكاة و الصيام ، فصدقناه ، و آمنا به ، و اتبعناه على ما جاء به من عند الله ، فعبدنا الله وحده و لم نشرك به و حرمنا ما حرم علينا ، و أحللنا ما أحل لنا "لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌِ" التوبة 128).
    إنها لآية عظيمة من آيات الإسلام، حين يأتى قوم ما كان أحد يسمع عنهم إلا البداوة والشقاوة، فلا تمر بهم إلا سنون معدودة، فإذا نورهم يغمر الأرض بأقطارها، وإذا حضارتهم تسود ويقتبس منها كل أحد.
    -------------------------------

    [/b][/i]و هكذا فلما أراد الله إنقاذ هذه البشرية وإسعادها وصلاحها وفلاحها بعث محمدا صلى الله عليه وسلم، فكأن الناس ولدوا من جديد، وكأن وجه الدنيا تغير، وكأن الأرض لبست ثوبا آخر، فالوحي يتنزل على هذا الإمام من لدن لطيف خبير، وجبريل يغدو ويروح بشريعة نسخت الشرائع، فيها سعادة العباد، وصلاح البشر، وعمارة الأرض.. فمسجد يبنى، ورقبة تعتق، وصدر يعمر، وجسد يطهر، وصلاة تؤدى، ومصحف يتلى، وآية تفسّر، وحديث يشرح، وراية تعقد، وحضارة تبنى، وأمم تحرّر.
    نزل الوحي عليه أول مرة و هو في الأربعين من عمره و لم يكن يعرف من هو و لم يخبره جبريل بذلك بل لم يفهم محمد صلى الله عليه و سلم أي شيء مما وقع له ، فنزل من الغار قاصدا بيته، و هو يقول :"زملوني، زملوني" . ثم قال لزوجه خديجة:لقد خفت على نفسي. و قص عليها ما حصل معه فقالت له : "ألا و الله لا يخزيك الله أبداً، إنك لتصل الرحم، و تحمل الكل، و تكسب المعدوم، و تقري الضيف، و تعين على نوائب الحق"، فاطمأن لذلك .
    وما كان على النبي الأمين -صلى الله عليه وسلم-، إلا أن يبلغ النور الذي يحمله إلى الناس من حوله، فظل يبلغ الدعوة سراً طوال ثلاثة أعوام، ينتقى من يلتمس فيه صلاحًا، فيسمعه القرآن المنزل عليه، ويجمعه مع إخوانه الذين سبقوه لدين الله، منتظرًا ومتهيئًا نزول أمر الله بالجهر بدعوته.
    ما إن نزل أمر الحق تبارك وتعالى لرسوله -صلى الله عليه وسلم- بالجهر بالدعوة، حتى قام النبي صلى الله عليه و سلم على جبل الصفا؛ فصعد عليه ثم نادى يا صباحاه ، فاجتمع الناس إليه ، فقال: أرأيتم لو أخبرتكم أن خيلاً بسفح هذا الجبل تريد أن تغير عليكم صدقتموني ؟ قالوا : ما جربنا عليك كذبا قال : فإني نذير لكم بين يدي عذاب شديد ، و هكذا أعلن على الملأ حقيقة رسالته.
    و بما أن دعوته كانت لكل الناس امتثالاً لقوله تعالى "و ما أرسلناك إلا كافة للناس بشيراً و نذيراً" سبأ 28 فقد لبى دعوته الناس على اختلاف ألوانهم و عرقهم و جنسهم فكان من أصحابه السيد كأبي بكر و العبد كبلال الحبشي و المرأة كخديجة و الطفل كعلي و الرومي كصهيب و الفارسي كسلمان و غيرهم ممن تساووا عنده فكان يقول "لا فرق لعربي على أعجمي إلا بالتقوى".
    لكن الآذان التي لم تتعود سماع الحق، والعقول التي ألفت الدعة والنوم، والنفوس التي عشقت الضلال حتى أدمنته، لم ترض لنور الله أن يسطع بين حنايا مكة؛ حتى يكون لها في منعه دور ونصيب. و قد تحمل النبي -صلى الله عليه وسلم-، وعصبته المؤمنة مخاطر وألم المواجهة و الإيذاء، وسطروا بدمائهم وأرواحهم أروع آيات الصبر والثبات. ثم كان فى الهجرة إلى الحبشة بعد اشتداد الإيذاء الحماية والمنعة، في بلد عُرِفَ ملكها بالعدل والإنصاف. و هكذا ظل النبي -صلى الله عليه وسلم- في مكة يدعو للإسلام و يتحمل هو و أصحابه الأذى الشديد نتيجة لذلك طيلة ثلاث عشرة عاماً حتى أذن له ربه بالهجرة إلى المدينة المنورة و ذلك بعد أن قررت جميع قبائل مكة التخلص من النبي الكريم بقتله.
    و لكن قبل أن يغادر مكة حرص على أن يرد أمانات كان يضعها عنده أهل مكة على الرغم من العداء الذي يكنونه له. و لذلك فقد ترك ابن عمه علي بن أبي طالب مع تلك الأمانات في بيته و طلب إليه أن لا يلحق به بالهجرة إلى المدينة حتى يرد جميع تلك الأمانات إلى أهلها.
    [/right]


    [/center]
    [/b][/b]
    [/size][/size]
    ود الهلاليه
    ود الهلاليه
    عضو برونزى
    عضو برونزى


    ذكر عدد الرسائل : 570
    العمر : 31
    علم الدولة : هذا نبينا  SudanC
    المهنة : هذا نبينا  Studen10
    نقاط : 680
    تاريخ التسجيل : 13/07/2011

    هذا نبينا  Empty رد: هذا نبينا

    مُساهمة من طرف ود الهلاليه الخميس 14 يوليو - 3:05

    مشكووور

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد 19 مايو - 1:47