يتوجه أكثر من (16.500) مليون ناخب في الثامنة من صباح اليوم ولمدة يومين لمراكز الاقتراع بولايات السودان الـ (26) كافة للإدلاء بأصواتهم لاختيار رئيس جمهورية، وولاة ولايات، ونواب برلمان، وتشريعيين ولائيين، في الشمال، بينما يدلى الناخبون في الجنوب لاختيار رئيس لحكومة الجنوب، ونواب للبرلمان، ولمجلس تشريعي الجنوب، والمجالس الولائية. وسيشارك (73) حزباً من القوى السياسية، من جملة (83) حزباً، و (14.155) ألف مرشح للمستويات كافة.
ويدلي المشير عمر البشير مرشح المؤتمر الوطنى لرئاسة الجمهورية بصوته بمدرسة سان فرانسيس بالخرطوم في الساعة الثانية عشرة والنصف من ظهر اليوم، فيما يدلى مولانا أبيل ألير، رئيس المفوضية القومية للانتخابات بصوته بمدرسة هيرمان بأركويت شارع (68) عند الساعة العاشرة والنصف.
فرص متساوية
وأبلغ البشير، الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر، أن الانتخابات ستجرى وفق القوانين والمعايير الدولية وطبقاً لقانون المفوضية القومية للانتخابات.وأكد لدى لقائه كارتر، بقصر الضيافة أمس بأن العمليات الانتخابية كافة جرت في الضوء، ولفت الى أن الحملة الإعلانية لكل المرشحين تمت في زمنها المحدد، وان الفرص أتيحت بالتساوي والتكافؤ للمرشحين كافة، مذكراً بأن عملية الترشح والسحب حددت بمواقيت زمنية معلومة، وذلك رداً منه على استفسار كارتر عن انسحاب بعض المرشحين من العملية الانتخابية، وأشاد البشير بدور مركز كارتر في دفع مسار العملية السلمية بالسودان والتحول الديمقراطي، بجانب دوره في تطوير العلاقات السودانية اليوغندية، وقدم البشير شرحاً لكارتر حول مسار الانتخابات منذ توقيع اتفاق نيفاشا.
من ناحيته قال كارتر، إنه تلقى تأكيدات ورغبة من البشير بقيام انتخابات حرة ونزيهة وآمنة، وأشار كارتر الذي سيزور اليوم جوبا، إلى أن فريق مركزه جاهز لمراقبة الانتخابات في كل السودان ومتابعة العملية بهدف إجراء تقييم شامل، وقال إن لقاءه بالبشير يأتي في سياق لقاءاته مع قادة الأحزاب الأخرى بغرض الاستماع لكل الأطراف، وقال إنه ركز في اللقاء على التعاون المطلوب وضرورة الالتزام بالمعايير الدولية وإجراء انتخابات حرة، مشيراً إلى أنه وجد الرغبة والتعهد في تحقيق تلك المطلوبات من البشير، المفوضية، قيادات الأحزاب، والقيادات كافة. وذكر السفير محمد التجاني محمد الأمين مدير الإدارة السياسية بالخارجية، أن مركز كارتر يعد أول جهة مستقلة باشرت رقابة الانتخابات وذلك وفق اتفاق وقع بين المركز والمفوضية منذ يوليو 2009م، مذكراً بأن جملة المراقبين بالمركز منذ بداية العملية وحتى الآن بلغ (130) مراقباً، وقال إن كارتر نقل بعض ملاحظاته للبشير ولكنه لم يذكرها، بجانب نقله للبشير للقاءات التي جرت بين كارتر والمراقبين من الاتحاد الأوروبي، الأفريقي، الجامعة العربية والأمم المتحدة.
المهدي ينتقد
من جانبه انتقد الصادق المهدي رئيس حزب الأمة القومي أمس، نهج المؤتمر الوطني في التعاطي مع الأسرة الدولية.
وقال المهدي إنه بحث مع كارتر أهمية اعتراف القوى السياسية المقاطعة للانتخابات والمشاركة بأن مشاكل السودان باقية ولا بد من نظرة عليا لمواجهتها، ووصف مقاطعة حزبه للانتخابات بالمؤسفة، وقال إنها ستؤدي لأن تكون الانتخابات جزءاً من مشاكل البلاد وليس حلها، وتابع: كان الأفضل أن يكون استفتاء مصير الجنوب في مناخ سياسي غير انقسامي، ونقل المهدي لكارتر، أسباب مقاطعته للانتخابات، التي قال إنها ستجرى وحولها خلاف أساسي بين القوى السياسية، وأضاف: النتيجة الأولى انقسام حاد في الجسم حول نتائجها، ووجود قوى اجتماعية كبيرة ترفضها، وأشار المهدي الى أن توتر العلاقة بين الشريكين مع اقتراب استفتاء الجنوب سيقود الى انفصال عدائي، وقال إن رفض العناصر المسلحة بدارفور للانتخابات ونتائجها سيعقد سلام دارفور، وأكد أن هذه المخاطر جميعها ستجعل الانتخابات جزءاً من مشاكل السودان.وفي ذات السياق قال يا سر عرمان، نائب الأمين العام للحركة الشعبية عقب لقائه كارتر أمس، إنه ناشده بألا يشارك مركزه في مراقبة الانتخابات في دارفور لأن الوضع هناك حسب عرمان مأساوي، وأهل دارفور يريدون السلام الآمن قبل الانتخابات، التي قال إنها لن تعطي شرعية للمؤتمر الوطني وستواجه بالمقاطعة، ووصفها بأنها مظاهرة ضد المحكمة الجنائية وليست استحقاقاً ديمقراطياً وعملية انتخابية تمكن شعب السودان من ممارسة حقوقه، وكان عرمان قد أكد لكارتر مقاطعة الحركة الشعبية للانتخابات، ونقل له أن العملية الانتخابية بالشكل الحالي لن تقبل من الشعب وقد تؤدي الى مجزرة.
(42) مراقباً امريكياً
وافقت وزارة الخارجية على طلب تقدمت به السفارة الأمريكية بالخرطوم يحوي أسماء (42) دبلوماسياً لمراقبة الانتخابات بما فيهم القائم بالأعمال الأمريكي بالخرطوم.وقال السفير نصر الدين والي، مدير الإدارة الأمريكية بوزارة الخارجية لـ (أس. أم. سي) أمس، إن خطاب السفارة الأمريكية للخارجية والمفوضية القومية للانتخابات وجد الترحيب بمجموعة المراقبين، مبيناً أن الأسماء المرفوعة من خلال الطلب بها أسماء لمجموعة من الخبراء تعمل بمكتب المبعوث الأمريكي سكوت غرايشون وهم ضمن الفريق الدولي للمراقبة.واعتبر والي، أن إشادة الإدارة الأمريكية بقيام الانتخابات في السودان تقف وراءها الرغبة الجادة من قبل الحكومة السودانية على إجرائها في موعدها، وقال إن بعض أعضاء الكونغرس الأمريكي كانوا يعتقدون أن الحكومة غير راغبة في إجراء الانتخابات، لكنهم فوجئوا بإصرار الحكومة على رغبتها الجادة في قيام الانتخابات في موعدها.
(170) مليون بطاقة
حَدّدت المفوضية القومية للانتخابات، إجراءات التحقق من شخصية الناخب في الانتخابات استناداً على المادة (22 «2» ب) من قانون الانتخابات والمادة (44) من القواعد العامة للانتخابات. ونَبّهت المفوضية إلى ضرورة مُراعاة ذلك من قِبل الجهات المعنية، وأكّدت المفوضية، اكتمال الترتيبات الإدارية والفنية كافة لإجراء مرحلة الاقتراع والفرز والعَد من اليوم ولمدة ثلاثة أيام. واستعرض مولانا أبيل ألير رئيس المفوضية في مؤتمر صحفي بقاعة الصداقة أمس، المراحل التي مَرّت بها العملية الانتخابية بمُساندة ومُشاركة الأطراف المعنية. ودعا لضرورة الاستمرار في التفاعل مع العملية الانتخابية خلال المرحلة المقبلة، والعمل على حَث الناخبين وتشجيعهم للإدلاء بأصواتهم، وقال إنّ المفوضية تدعو الناخبين لممارسة حقهم القانوني في الإدلاء بأصواتهم، وأن يعمل الجميع من أجل انتخابات حرة ونزيهة، وأشاد ألير بالجهد التي بذله جميع الشركاء من داخل وخارج البلاد لإنجاح العملية الانتخابية.
الشرطة تطمئن
أعلنت وزارة الداخلية عن اكتمال ترتيباتها للمرحلة الأخيرة للانتخابات بانتشار قواتها لتأمين العملية بولايات السودان كافة.وأكد الفريق عادل العاجب نائب مدير عام قوات الشرطة لـ «الرأي العام» أمس، عدم وجود اية مشكلة قد تواجه الشرطة في نشر قواتها، وقال العاجب: الشرطة نشرت ما يفوق الـ (100) ألف جندي لتأمين مراكز الانتخابات بالولايات والعاصمة.
وأشار إلى أن عدد مراكز الاقتراع بالولايات بلغ (7100) مركز، وزعت الشرطة قواتها لحمايتها، بجانب تأمين (821) مركزاً بالعاصمة القومية. وأكد عن وجود غرفة مركزية للشرطة بالتنسيق مع المفوضية القومية للانتخابات والولايات لتوصيل المعلومات على مدار الـ (24) ساعة بصورة مستمرة. من جهة أخرى أكدت اللجنة الأمنية العليا خلال اجتماع بوزارة الداخلية ترأسه وزير الداخلية، تأمين مراكز الاقتراع واستلامها بواسطة قوات الشرطة.
ويدلي المشير عمر البشير مرشح المؤتمر الوطنى لرئاسة الجمهورية بصوته بمدرسة سان فرانسيس بالخرطوم في الساعة الثانية عشرة والنصف من ظهر اليوم، فيما يدلى مولانا أبيل ألير، رئيس المفوضية القومية للانتخابات بصوته بمدرسة هيرمان بأركويت شارع (68) عند الساعة العاشرة والنصف.
فرص متساوية
وأبلغ البشير، الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر، أن الانتخابات ستجرى وفق القوانين والمعايير الدولية وطبقاً لقانون المفوضية القومية للانتخابات.وأكد لدى لقائه كارتر، بقصر الضيافة أمس بأن العمليات الانتخابية كافة جرت في الضوء، ولفت الى أن الحملة الإعلانية لكل المرشحين تمت في زمنها المحدد، وان الفرص أتيحت بالتساوي والتكافؤ للمرشحين كافة، مذكراً بأن عملية الترشح والسحب حددت بمواقيت زمنية معلومة، وذلك رداً منه على استفسار كارتر عن انسحاب بعض المرشحين من العملية الانتخابية، وأشاد البشير بدور مركز كارتر في دفع مسار العملية السلمية بالسودان والتحول الديمقراطي، بجانب دوره في تطوير العلاقات السودانية اليوغندية، وقدم البشير شرحاً لكارتر حول مسار الانتخابات منذ توقيع اتفاق نيفاشا.
من ناحيته قال كارتر، إنه تلقى تأكيدات ورغبة من البشير بقيام انتخابات حرة ونزيهة وآمنة، وأشار كارتر الذي سيزور اليوم جوبا، إلى أن فريق مركزه جاهز لمراقبة الانتخابات في كل السودان ومتابعة العملية بهدف إجراء تقييم شامل، وقال إن لقاءه بالبشير يأتي في سياق لقاءاته مع قادة الأحزاب الأخرى بغرض الاستماع لكل الأطراف، وقال إنه ركز في اللقاء على التعاون المطلوب وضرورة الالتزام بالمعايير الدولية وإجراء انتخابات حرة، مشيراً إلى أنه وجد الرغبة والتعهد في تحقيق تلك المطلوبات من البشير، المفوضية، قيادات الأحزاب، والقيادات كافة. وذكر السفير محمد التجاني محمد الأمين مدير الإدارة السياسية بالخارجية، أن مركز كارتر يعد أول جهة مستقلة باشرت رقابة الانتخابات وذلك وفق اتفاق وقع بين المركز والمفوضية منذ يوليو 2009م، مذكراً بأن جملة المراقبين بالمركز منذ بداية العملية وحتى الآن بلغ (130) مراقباً، وقال إن كارتر نقل بعض ملاحظاته للبشير ولكنه لم يذكرها، بجانب نقله للبشير للقاءات التي جرت بين كارتر والمراقبين من الاتحاد الأوروبي، الأفريقي، الجامعة العربية والأمم المتحدة.
المهدي ينتقد
من جانبه انتقد الصادق المهدي رئيس حزب الأمة القومي أمس، نهج المؤتمر الوطني في التعاطي مع الأسرة الدولية.
وقال المهدي إنه بحث مع كارتر أهمية اعتراف القوى السياسية المقاطعة للانتخابات والمشاركة بأن مشاكل السودان باقية ولا بد من نظرة عليا لمواجهتها، ووصف مقاطعة حزبه للانتخابات بالمؤسفة، وقال إنها ستؤدي لأن تكون الانتخابات جزءاً من مشاكل البلاد وليس حلها، وتابع: كان الأفضل أن يكون استفتاء مصير الجنوب في مناخ سياسي غير انقسامي، ونقل المهدي لكارتر، أسباب مقاطعته للانتخابات، التي قال إنها ستجرى وحولها خلاف أساسي بين القوى السياسية، وأضاف: النتيجة الأولى انقسام حاد في الجسم حول نتائجها، ووجود قوى اجتماعية كبيرة ترفضها، وأشار المهدي الى أن توتر العلاقة بين الشريكين مع اقتراب استفتاء الجنوب سيقود الى انفصال عدائي، وقال إن رفض العناصر المسلحة بدارفور للانتخابات ونتائجها سيعقد سلام دارفور، وأكد أن هذه المخاطر جميعها ستجعل الانتخابات جزءاً من مشاكل السودان.وفي ذات السياق قال يا سر عرمان، نائب الأمين العام للحركة الشعبية عقب لقائه كارتر أمس، إنه ناشده بألا يشارك مركزه في مراقبة الانتخابات في دارفور لأن الوضع هناك حسب عرمان مأساوي، وأهل دارفور يريدون السلام الآمن قبل الانتخابات، التي قال إنها لن تعطي شرعية للمؤتمر الوطني وستواجه بالمقاطعة، ووصفها بأنها مظاهرة ضد المحكمة الجنائية وليست استحقاقاً ديمقراطياً وعملية انتخابية تمكن شعب السودان من ممارسة حقوقه، وكان عرمان قد أكد لكارتر مقاطعة الحركة الشعبية للانتخابات، ونقل له أن العملية الانتخابية بالشكل الحالي لن تقبل من الشعب وقد تؤدي الى مجزرة.
(42) مراقباً امريكياً
وافقت وزارة الخارجية على طلب تقدمت به السفارة الأمريكية بالخرطوم يحوي أسماء (42) دبلوماسياً لمراقبة الانتخابات بما فيهم القائم بالأعمال الأمريكي بالخرطوم.وقال السفير نصر الدين والي، مدير الإدارة الأمريكية بوزارة الخارجية لـ (أس. أم. سي) أمس، إن خطاب السفارة الأمريكية للخارجية والمفوضية القومية للانتخابات وجد الترحيب بمجموعة المراقبين، مبيناً أن الأسماء المرفوعة من خلال الطلب بها أسماء لمجموعة من الخبراء تعمل بمكتب المبعوث الأمريكي سكوت غرايشون وهم ضمن الفريق الدولي للمراقبة.واعتبر والي، أن إشادة الإدارة الأمريكية بقيام الانتخابات في السودان تقف وراءها الرغبة الجادة من قبل الحكومة السودانية على إجرائها في موعدها، وقال إن بعض أعضاء الكونغرس الأمريكي كانوا يعتقدون أن الحكومة غير راغبة في إجراء الانتخابات، لكنهم فوجئوا بإصرار الحكومة على رغبتها الجادة في قيام الانتخابات في موعدها.
(170) مليون بطاقة
حَدّدت المفوضية القومية للانتخابات، إجراءات التحقق من شخصية الناخب في الانتخابات استناداً على المادة (22 «2» ب) من قانون الانتخابات والمادة (44) من القواعد العامة للانتخابات. ونَبّهت المفوضية إلى ضرورة مُراعاة ذلك من قِبل الجهات المعنية، وأكّدت المفوضية، اكتمال الترتيبات الإدارية والفنية كافة لإجراء مرحلة الاقتراع والفرز والعَد من اليوم ولمدة ثلاثة أيام. واستعرض مولانا أبيل ألير رئيس المفوضية في مؤتمر صحفي بقاعة الصداقة أمس، المراحل التي مَرّت بها العملية الانتخابية بمُساندة ومُشاركة الأطراف المعنية. ودعا لضرورة الاستمرار في التفاعل مع العملية الانتخابية خلال المرحلة المقبلة، والعمل على حَث الناخبين وتشجيعهم للإدلاء بأصواتهم، وقال إنّ المفوضية تدعو الناخبين لممارسة حقهم القانوني في الإدلاء بأصواتهم، وأن يعمل الجميع من أجل انتخابات حرة ونزيهة، وأشاد ألير بالجهد التي بذله جميع الشركاء من داخل وخارج البلاد لإنجاح العملية الانتخابية.
الشرطة تطمئن
أعلنت وزارة الداخلية عن اكتمال ترتيباتها للمرحلة الأخيرة للانتخابات بانتشار قواتها لتأمين العملية بولايات السودان كافة.وأكد الفريق عادل العاجب نائب مدير عام قوات الشرطة لـ «الرأي العام» أمس، عدم وجود اية مشكلة قد تواجه الشرطة في نشر قواتها، وقال العاجب: الشرطة نشرت ما يفوق الـ (100) ألف جندي لتأمين مراكز الانتخابات بالولايات والعاصمة.
وأشار إلى أن عدد مراكز الاقتراع بالولايات بلغ (7100) مركز، وزعت الشرطة قواتها لحمايتها، بجانب تأمين (821) مركزاً بالعاصمة القومية. وأكد عن وجود غرفة مركزية للشرطة بالتنسيق مع المفوضية القومية للانتخابات والولايات لتوصيل المعلومات على مدار الـ (24) ساعة بصورة مستمرة. من جهة أخرى أكدت اللجنة الأمنية العليا خلال اجتماع بوزارة الداخلية ترأسه وزير الداخلية، تأمين مراكز الاقتراع واستلامها بواسطة قوات الشرطة.
الإثنين 25 يناير - 2:49 من طرف سراج منير
» اشراك الساعة الصغرى
الأحد 24 يناير - 23:23 من طرف سراج منير
» آخر جيل من العرب
السبت 23 يناير - 8:03 من طرف سراج منير
» هلاك العرب في آخر الزمان
السبت 23 يناير - 7:46 من طرف سراج منير
» الملتقي العربي العاشر استشراف اداء الدوائر الحكومية شرم الشيخ –جمهورية مصر العربية للفترة من 5 – 8 ابريل 2020 م
الأحد 1 مارس - 5:22 من طرف محمد أحمد سويلم
» البرنامج التدريبي التميز والإبداع في التطوير الإداري وتنمية الموارد البشرية للفترة من 22-31 مارس 2020م تقام فى نفس التاريخ فى كلا من (دبي – القاهرة – اسطنبول – كوالالمبور )
الإثنين 20 يناير - 23:57 من طرف محمد أحمد سويلم
» ورشة عمل جدارات إدارة العمل بذكاء للفترة من 22-26 مارس 2020م تقام فى نفس التاريخ فى كلا من (دبي – القاهرة – اسطنبول – كوالالمبور )
الجمعة 10 يناير - 23:51 من طرف محمد أحمد سويلم
» ماجستير ادارة الاعمال بشرم الشيخ ( اقامة كاملة مع برنامج سياحي يشمل ( Diving and snorkeling في Blue Hole – حفلة مسائية على مسرح الف ليله وليليه – الذهاب ليلا الى منطقة Soho Square والتمتع بمشاهدة النافورة الراقصة )
الثلاثاء 7 يناير - 0:38 من طرف محمد أحمد سويلم
» الملتقي العربي العاشر (استشراف اداء الدوائر الحكومية ) شرم الشيخ –جمهورية مصر العربية
الإثنين 6 يناير - 0:10 من طرف محمد أحمد سويلم
» ماجستير إدارة العقود والمناقصات المهني المصغر
الإثنين 23 ديسمبر - 6:25 من طرف محمد أحمد سويلم
» فعاليات الورش والبرامج التي تبداء في 16 فبراير 2020 م
الخميس 5 ديسمبر - 3:43 من طرف محمد أحمد سويلم
» دعوة للمشاركة بالمؤتمر العربى العاشر : تكنولوجيا الموارد البشريه - بالقاهرة
الأربعاء 27 نوفمبر - 5:34 من طرف محمد أحمد سويلم
» فعاليات وحدة الشهادات المهنية باعتماد جامعة ميزوري الامريكية - فبراير 2020م
الثلاثاء 19 نوفمبر - 5:04 من طرف محمد أحمد سويلم
» البرنامج التدريبي أساليب تحليل المشكلات وصناعة القرارات للفترة من 5 - 9 يناير 2020 م
الخميس 31 أكتوبر - 4:47 من طرف محمد أحمد سويلم
» البرنامج التدريبي إستشراف المستقبل و أدواته في دعم إتخاذ القرار و بناء المستقبل للفترة من 22-26 ديسمبر2019م
الأربعاء 23 أكتوبر - 7:04 من طرف محمد أحمد سويلم