أمن (إسرائيل) أمر مقدس.. غير قابل للتفاوض هذه الكلمات قالها باراك أوباما في 18 يونيو 2008 قبل تولي رئاسة الولايات المتحدة امام لجنة الشئون العامة الأمريكية الإسرائيلية المعروفة باسم إيباك وستسمع نفس هذه الكلمة من أي سياسي أمريكي يقف أمام هذه اللجنة بأمس أكدت هيلاري كلينتون وزيرة الخارجية الأمريكية أمام الايباك علي التزام بلادها أمن إسرائيل وأضافت بالنسبة للرئيس أوباما وبالنسبة لي ولهذه الإدارة بكاملها فإن التزامنا تجاه أمن إسرائيل ومستقبلها صلب صلابة الصخر وهو ما يجعلنا نسأل ما هذه اللجنة التي قطع فيها الساسة الامريكيين بالوعود أمامها وما دورها في صناعة القرار الأمريكي
ما هي الايباك ؟
لجنة الشؤون العامة الأمريكية الإسرائيلية تسمى اختصاراً أيباك بالإنجليزية : American Israel Public Affairs Committee
و هي أقوى جمعيات الضغط على أعضاء الكونغرس الأمريكي. هدفها تحقيق الدعم الأمريكي للكيان الصهيوني الموجود على أرض فلسطين. لا تقتصر الأيباك على اليهود بل يوجد بها أعضاء ديمقراطيين وجمهوريين. تم تأسيسها في عهد إدارة الرئيس الأمريكي دوايت أيزنهاور. تعتبر منظمة الأيباك منظمة صهيونية وقد يكون أكبر دليل على ذلك الاسم السابق لها والذي تأسست باسمه وهو American Zionist Committee for Public Affairs اللجنة الصهيونية يرجع تاريخ إنشائها 1951 إلا انه في عام 2008 شهدت إيباك منافس جديد في ساحة اللوبي اليهودي في الولايات المتحدة وهي منظمة جي ستريت وقد تعرضت هذه المنظمة الجديدة إلي الكثير من الانتقادات من جانب اليمين الإسرائيلي واليهودي الأمريكي تقدم ايباك نفسها في موقعها الالكتروني أن دورها لا يتعدى تقديم المعلومات لصانعي القرار الأمريكيين، وتنفي ممارسة أي نوع من الضغوط على السياسيين الأمريكيين لحملهم على تأييد إسرائيل. إلا أن الحقيقة غير ذلك
ماذا تفعل ايباك ؟
تعرض جون ميرشهايمر وستفين والت من كبار الاكاديمين الأمريكيين في السياسية الخارجية الأمريكية في كتاب لهما باسم ( ترويض القوة الأمريكية ) في 2007 لقوة تأثير اللوبي اليهودي بالصفة عامة وايباك بصفة خاصة علي السياسة الخارجية الأمريكية يدلل علي ذلك بأن
العامود الرئيسي لفاعلية اللوبي هو تأثيره في الكونجرس الأمريكي، حيث تتمتع (إسرائيل )عمليا بحصانة ضد النقد. ويعد أحد أسباب نجاح اللوبي مع الكونجرس هو أن بعض الأعضاء الرئيسيين في الكونجرس من المسيحيين الصهاينة، مثل ديك أرمي الذي قال عام 2002: "إن أولويتي رقم (1) في السياسة الخارجية هي حماية (إسرائيل)"، رغم أن المرء قد يعتقد أن الأولوية رقم (1) لأي عضو في الكونجرس يجب أن تكون "حماية أمريكا".
وهناك أيضا أعضاء من الكونجرس ومجلس الشيوخ من اليهود، يعملون لجعل السياسة الخارجية الأمريكية تدعم مصالح (إسرائيل). ويعد الموالون لإسرائيل من العاملين في الكونجرس مصدرا آخر لقوة اللوبي، فكما أقر أحد قادة إيباك: "هناك عدد كبير من الموظفين في الكونجرس من اليهود ينظرون إلى بعض القضايا من منظور يهوديتهم... يمكنك الحصول على الكثير عند مستوى الموظفين". لكن إيباك ذاتها هي التي تشكل مركز تأثير اللوبي في الكونجرس.
ويرجع نجاح هذه المنظمة إلى قدرتها على مكافأة المشرعين والمرشحين للكونجرس الذين يؤيدون أجندتها، وقدرتها أيضا على معاقبة الذين يتحدون هذه الأجندة. إن المال هو عصب الانتخابات الأمريكية، وتضمن إيباك أن يحصل أصدقاؤها على دعم مالي قوي. كما تنظم إيباك حملات كتابة رسائل وتشجيع رؤساء تحرير الصحف على تأييد المرشحين الموالين( لإسرائيل).
لا شك في فاعلية هذا التكتيك. ويكفي سرد مثال واحد عليه، في عام 1984 عملت إيباك على إسقاط السيناتور تشارلز بيرسي من إلينوي، الذي أبدى "تبلدا بل وعداوة تجاه قضايانا". وشرح رئيس إيباك في ذلك الوقت ما حدث قائلا: "كل اليهود في جميع أنحاء البلاد تجمعوا لإسقاط بيرسي.. وفهم السياسيون الأمريكيون الرسالة، أولئك الذين يحتلون مواقع عامة حاليا وأولئك الذين يطمحون إليها".
إن تأثير إيباك يتجاوز ذلك، فكثيرا ما تتم مناشدتها لكتابة مسودات الخطب والعمل والتشريعات وتقديم النصيحة فيما يخص التكتيك، والقيام بأبحاث... إلخ. النقطة الجوهرية هي أن إيباك، التي هي في الواقع عميل لحكومة أجنبية، لها قوة كابتة لحرية العمل والتعبير في الكونجرس الأمريكي. فلا عجب أن شارون قال أمام جمهور أمريكي:
"عندما يسألني كيف يمكنهم مساعدة إسرائيل، أقول لهم: ساعدوا إيباك".
هذا علي الصعيد التأثير علي الجهاز التشريعي أما التأثير في الجهاز التنفيذي فيقول ميرشهايمر وستفين والت وترجع قوتها جزئيا إلى تأثير أصوات اليهود في الانتخابات الرئاسية، فرغم صغر عددهم مقارنة بعدد السكان (أقل من 3%) فإن اليهود ينظمون حملات واسعة لجمع التبرعات لمرشحي الحزبين. وقد قدرت صحيفة لواشنطن بوست ذات مرة "أن مرشحي الرئاسة الديمقراطيين يعتمدون على مؤيديهم من اليهود لتوفير 60% من أموال الحملة الانتخابية"، بالإضافة إلى أن الناخبين اليهود يتمركزون في ولايات رئيسية مثل كاليفورنيا، فلوريدا، إلينوي، نيويورك، بنسلفانيا. ومن ثم لا يحاول مرشحو الرئاسة إثارة عداوة الناخبين اليهود.
إن المنظمات الرئيسية في اللوبي تهتم أيضا بالإدارة الموجودة في الحكم. فعلى سبيل المثال، تعمل القوى الموالية( لإسرائيل) على ألا يحتل المنتقدون للدولة اليهودية أي منصب مهم في وزارة الخارجية، وهو ما جعل الرئيس كارتر مثلا يتراجع عن تعيين جورج بال وزيرا للخارجية، لأن بال من المنتقدين لإسرائيل، ومن ثم سيلقى اختياره معارضة اللوبي، لذلك يجب أن يصبح أي سياسي طموح مؤيدا صريحا لإسرائيل، وهو أمر مازال ساريا حتى الآن.
ويخدم أهداف اللوبي من جهة أخرى أن يحتل أشخاص موالون (لإسرائيل) مواقع مهمة في الجهاز التنفيذي
ولم يقتصر دور ايباك علي مراكز صناع القرار الأمريكي بل تعاظم دوره في الجامعات الأمريكية فلقد ضاعفت منظمة إيباك إنفاقها ثلاثة أضعاف على برامج مراقبة الأنظمة الجامعية لتدريب الشباب المدافع عن (إسرائيل) من أجل "زيادة عدد الطلبة المشاركين في الجهد القومي الموالي (لإسرائيل) داخل الجامعات
هذه الدراسة صادرة عن جون ميرشماير أستاذ للعلوم السياسية ومدير لسياسات الأمن الدولي بجامعة شيكاجو، وقد نشر العديد من الكتب، بما في ذلك "تراجيدية سياسات القوة العظمى".
ستيفن والت أستاذ للشئون الدولية بكلية جون كينيدي للحكم بجامعة هارفارد، قبل الختام يجدر الاشارة إلي ان الايباك عدد أعضاءها أكثر من مائة ألف عضو والميزانية السنوية تزيد عن 50 مليون دولار !! علي الرغم من امتلاك العرب لكثير من الموارد فإنهم لم يفكروا في تكوين لوبي يأثر علي السياسية الأمريكية فما هي هذه الأسباب ؟!
ما هي الايباك ؟
لجنة الشؤون العامة الأمريكية الإسرائيلية تسمى اختصاراً أيباك بالإنجليزية : American Israel Public Affairs Committee
و هي أقوى جمعيات الضغط على أعضاء الكونغرس الأمريكي. هدفها تحقيق الدعم الأمريكي للكيان الصهيوني الموجود على أرض فلسطين. لا تقتصر الأيباك على اليهود بل يوجد بها أعضاء ديمقراطيين وجمهوريين. تم تأسيسها في عهد إدارة الرئيس الأمريكي دوايت أيزنهاور. تعتبر منظمة الأيباك منظمة صهيونية وقد يكون أكبر دليل على ذلك الاسم السابق لها والذي تأسست باسمه وهو American Zionist Committee for Public Affairs اللجنة الصهيونية يرجع تاريخ إنشائها 1951 إلا انه في عام 2008 شهدت إيباك منافس جديد في ساحة اللوبي اليهودي في الولايات المتحدة وهي منظمة جي ستريت وقد تعرضت هذه المنظمة الجديدة إلي الكثير من الانتقادات من جانب اليمين الإسرائيلي واليهودي الأمريكي تقدم ايباك نفسها في موقعها الالكتروني أن دورها لا يتعدى تقديم المعلومات لصانعي القرار الأمريكيين، وتنفي ممارسة أي نوع من الضغوط على السياسيين الأمريكيين لحملهم على تأييد إسرائيل. إلا أن الحقيقة غير ذلك
ماذا تفعل ايباك ؟
تعرض جون ميرشهايمر وستفين والت من كبار الاكاديمين الأمريكيين في السياسية الخارجية الأمريكية في كتاب لهما باسم ( ترويض القوة الأمريكية ) في 2007 لقوة تأثير اللوبي اليهودي بالصفة عامة وايباك بصفة خاصة علي السياسة الخارجية الأمريكية يدلل علي ذلك بأن
العامود الرئيسي لفاعلية اللوبي هو تأثيره في الكونجرس الأمريكي، حيث تتمتع (إسرائيل )عمليا بحصانة ضد النقد. ويعد أحد أسباب نجاح اللوبي مع الكونجرس هو أن بعض الأعضاء الرئيسيين في الكونجرس من المسيحيين الصهاينة، مثل ديك أرمي الذي قال عام 2002: "إن أولويتي رقم (1) في السياسة الخارجية هي حماية (إسرائيل)"، رغم أن المرء قد يعتقد أن الأولوية رقم (1) لأي عضو في الكونجرس يجب أن تكون "حماية أمريكا".
وهناك أيضا أعضاء من الكونجرس ومجلس الشيوخ من اليهود، يعملون لجعل السياسة الخارجية الأمريكية تدعم مصالح (إسرائيل). ويعد الموالون لإسرائيل من العاملين في الكونجرس مصدرا آخر لقوة اللوبي، فكما أقر أحد قادة إيباك: "هناك عدد كبير من الموظفين في الكونجرس من اليهود ينظرون إلى بعض القضايا من منظور يهوديتهم... يمكنك الحصول على الكثير عند مستوى الموظفين". لكن إيباك ذاتها هي التي تشكل مركز تأثير اللوبي في الكونجرس.
ويرجع نجاح هذه المنظمة إلى قدرتها على مكافأة المشرعين والمرشحين للكونجرس الذين يؤيدون أجندتها، وقدرتها أيضا على معاقبة الذين يتحدون هذه الأجندة. إن المال هو عصب الانتخابات الأمريكية، وتضمن إيباك أن يحصل أصدقاؤها على دعم مالي قوي. كما تنظم إيباك حملات كتابة رسائل وتشجيع رؤساء تحرير الصحف على تأييد المرشحين الموالين( لإسرائيل).
لا شك في فاعلية هذا التكتيك. ويكفي سرد مثال واحد عليه، في عام 1984 عملت إيباك على إسقاط السيناتور تشارلز بيرسي من إلينوي، الذي أبدى "تبلدا بل وعداوة تجاه قضايانا". وشرح رئيس إيباك في ذلك الوقت ما حدث قائلا: "كل اليهود في جميع أنحاء البلاد تجمعوا لإسقاط بيرسي.. وفهم السياسيون الأمريكيون الرسالة، أولئك الذين يحتلون مواقع عامة حاليا وأولئك الذين يطمحون إليها".
إن تأثير إيباك يتجاوز ذلك، فكثيرا ما تتم مناشدتها لكتابة مسودات الخطب والعمل والتشريعات وتقديم النصيحة فيما يخص التكتيك، والقيام بأبحاث... إلخ. النقطة الجوهرية هي أن إيباك، التي هي في الواقع عميل لحكومة أجنبية، لها قوة كابتة لحرية العمل والتعبير في الكونجرس الأمريكي. فلا عجب أن شارون قال أمام جمهور أمريكي:
"عندما يسألني كيف يمكنهم مساعدة إسرائيل، أقول لهم: ساعدوا إيباك".
هذا علي الصعيد التأثير علي الجهاز التشريعي أما التأثير في الجهاز التنفيذي فيقول ميرشهايمر وستفين والت وترجع قوتها جزئيا إلى تأثير أصوات اليهود في الانتخابات الرئاسية، فرغم صغر عددهم مقارنة بعدد السكان (أقل من 3%) فإن اليهود ينظمون حملات واسعة لجمع التبرعات لمرشحي الحزبين. وقد قدرت صحيفة لواشنطن بوست ذات مرة "أن مرشحي الرئاسة الديمقراطيين يعتمدون على مؤيديهم من اليهود لتوفير 60% من أموال الحملة الانتخابية"، بالإضافة إلى أن الناخبين اليهود يتمركزون في ولايات رئيسية مثل كاليفورنيا، فلوريدا، إلينوي، نيويورك، بنسلفانيا. ومن ثم لا يحاول مرشحو الرئاسة إثارة عداوة الناخبين اليهود.
إن المنظمات الرئيسية في اللوبي تهتم أيضا بالإدارة الموجودة في الحكم. فعلى سبيل المثال، تعمل القوى الموالية( لإسرائيل) على ألا يحتل المنتقدون للدولة اليهودية أي منصب مهم في وزارة الخارجية، وهو ما جعل الرئيس كارتر مثلا يتراجع عن تعيين جورج بال وزيرا للخارجية، لأن بال من المنتقدين لإسرائيل، ومن ثم سيلقى اختياره معارضة اللوبي، لذلك يجب أن يصبح أي سياسي طموح مؤيدا صريحا لإسرائيل، وهو أمر مازال ساريا حتى الآن.
ويخدم أهداف اللوبي من جهة أخرى أن يحتل أشخاص موالون (لإسرائيل) مواقع مهمة في الجهاز التنفيذي
ولم يقتصر دور ايباك علي مراكز صناع القرار الأمريكي بل تعاظم دوره في الجامعات الأمريكية فلقد ضاعفت منظمة إيباك إنفاقها ثلاثة أضعاف على برامج مراقبة الأنظمة الجامعية لتدريب الشباب المدافع عن (إسرائيل) من أجل "زيادة عدد الطلبة المشاركين في الجهد القومي الموالي (لإسرائيل) داخل الجامعات
هذه الدراسة صادرة عن جون ميرشماير أستاذ للعلوم السياسية ومدير لسياسات الأمن الدولي بجامعة شيكاجو، وقد نشر العديد من الكتب، بما في ذلك "تراجيدية سياسات القوة العظمى".
ستيفن والت أستاذ للشئون الدولية بكلية جون كينيدي للحكم بجامعة هارفارد، قبل الختام يجدر الاشارة إلي ان الايباك عدد أعضاءها أكثر من مائة ألف عضو والميزانية السنوية تزيد عن 50 مليون دولار !! علي الرغم من امتلاك العرب لكثير من الموارد فإنهم لم يفكروا في تكوين لوبي يأثر علي السياسية الأمريكية فما هي هذه الأسباب ؟!
الإثنين 25 يناير - 2:49 من طرف سراج منير
» اشراك الساعة الصغرى
الأحد 24 يناير - 23:23 من طرف سراج منير
» آخر جيل من العرب
السبت 23 يناير - 8:03 من طرف سراج منير
» هلاك العرب في آخر الزمان
السبت 23 يناير - 7:46 من طرف سراج منير
» الملتقي العربي العاشر استشراف اداء الدوائر الحكومية شرم الشيخ –جمهورية مصر العربية للفترة من 5 – 8 ابريل 2020 م
الأحد 1 مارس - 5:22 من طرف محمد أحمد سويلم
» البرنامج التدريبي التميز والإبداع في التطوير الإداري وتنمية الموارد البشرية للفترة من 22-31 مارس 2020م تقام فى نفس التاريخ فى كلا من (دبي – القاهرة – اسطنبول – كوالالمبور )
الإثنين 20 يناير - 23:57 من طرف محمد أحمد سويلم
» ورشة عمل جدارات إدارة العمل بذكاء للفترة من 22-26 مارس 2020م تقام فى نفس التاريخ فى كلا من (دبي – القاهرة – اسطنبول – كوالالمبور )
الجمعة 10 يناير - 23:51 من طرف محمد أحمد سويلم
» ماجستير ادارة الاعمال بشرم الشيخ ( اقامة كاملة مع برنامج سياحي يشمل ( Diving and snorkeling في Blue Hole – حفلة مسائية على مسرح الف ليله وليليه – الذهاب ليلا الى منطقة Soho Square والتمتع بمشاهدة النافورة الراقصة )
الثلاثاء 7 يناير - 0:38 من طرف محمد أحمد سويلم
» الملتقي العربي العاشر (استشراف اداء الدوائر الحكومية ) شرم الشيخ –جمهورية مصر العربية
الإثنين 6 يناير - 0:10 من طرف محمد أحمد سويلم
» ماجستير إدارة العقود والمناقصات المهني المصغر
الإثنين 23 ديسمبر - 6:25 من طرف محمد أحمد سويلم
» فعاليات الورش والبرامج التي تبداء في 16 فبراير 2020 م
الخميس 5 ديسمبر - 3:43 من طرف محمد أحمد سويلم
» دعوة للمشاركة بالمؤتمر العربى العاشر : تكنولوجيا الموارد البشريه - بالقاهرة
الأربعاء 27 نوفمبر - 5:34 من طرف محمد أحمد سويلم
» فعاليات وحدة الشهادات المهنية باعتماد جامعة ميزوري الامريكية - فبراير 2020م
الثلاثاء 19 نوفمبر - 5:04 من طرف محمد أحمد سويلم
» البرنامج التدريبي أساليب تحليل المشكلات وصناعة القرارات للفترة من 5 - 9 يناير 2020 م
الخميس 31 أكتوبر - 4:47 من طرف محمد أحمد سويلم
» البرنامج التدريبي إستشراف المستقبل و أدواته في دعم إتخاذ القرار و بناء المستقبل للفترة من 22-26 ديسمبر2019م
الأربعاء 23 أكتوبر - 7:04 من طرف محمد أحمد سويلم